ازالة السموم الوعائية

مركز نوفافيدا لمكافحة الشيخوخة، تقدم خدمات إعادة تأهيل وعلاج امراض الاوعية الدموية من اللويحات والدهون التي تلتصق بجدار الشريان التي تتسبب في تمزق أو انسداد الوريد  تسمى عملية إزالة السموم الوعائية وهي عملية غسل الأوعية الدموية، حيث يتم ترميم الدورة الدموية لتقليل خطر الإصابة بأمراض تتعلق بالاوعية الدموي والشرايين التاجية والدماغ بشكل فعّال إزالة السموم الوعائية هي أحد عناصر الرعاية الصحية الشاملة لمكافحة الشيخوخة، وهي طريقة شائعة في تايلاند وحول العالم

ماهو تصلب الشرايين ؟ 

تصلب الشرايين” هو حالة ناجمة عن تغيرات في جدران الأوعية الدموية، مما يجعل الجدار الداخلي للشرايين أكثر سمكًا. وتتراكم المزيد من الدهون داخل الأوعية الدموية حتى تتسب بأعراض نقص تروية الأعضاء المختلفة للشريان التاجي في نهاية المطاف

ماهي اسباب تصلب الشرايين ؟ 

تراكم رواسب دهنية على الجدار الداخلي لشرايين القلب

 انسداد أو تضيق الشرايين التي تغذي القلب

نتيجة لذلك، ينخفض تدفق الدم إلى القلب أو لا يمكن تغذيته بالدم

التسبب في احتشاء عضلة القلب، وإذا كان شديدًا قد يؤدي إلى الوفاة

الامراض المتعلقة بالنظام الدم ،القلب، الاوعية الدموية والدماغ 

ارتفاع ضغط الدم .

تصلب الشرايين .

مرض السكري .

مرض الشريان التاجي .

السكتة الدماغية .

فوائد ازالة السموم الوعائية 

التقليل من حجم ترسب الصفيحات في الأوعية الدموية دون تكسرها مما يسهل عملية الدورة الدموية

قادرة على تقليل الدهون في الدم لكلا النوعين: الكوليسترول الضار في الدم، ، وزيادة الكوليسترول النافع في الدم الذي يعزز كفاءة التمثيل الغذائي للدهون 

زيادة كفاءة ترميم الخلايا في الجسم والحد من تكون الجذور الحرة

زيادة كفاءة الجهاز المناعي في الجسم، ضبط توازن أغشية الخلايا المختلفة للعمل بشكل أفضل، وزيادة الطاقة في الخلايا

من يناسبهم إزالة السموم الوعائية

للمرضى المعرضين لخطر الترسبات والجلطات المتوسطة في الأوردة والتي قد تشكل خطراً في المستقبل

الذين يعانون من أمراض نظام الدم، الشريان التاجي، والدماغ، مثل ارتفاع ضغط الدم تصلب الشرايين الصلبة، مرض السكري، وارتفاع الكوليسترول في الدم، انسداد الشريان التاجي، والسكتة الدماغية

الأشخاص الذين يعانون من الصداع النصفي المزمن، وآلام العضلات المزمنة

الدوخة بسبب ضعف تدفق الدم

المدة وعدد الجلسات المناسبة لعلاج إزالة السموم الوعائية 

يوصي الأطباء على حسب الحاجة، حوالي (10) مرات أو أكثر، يمكن القيام به (1 – 2) مرات في الأسبوع